سرعة القذف مشكلة كبيرة جدا تنغص علي الكثيرين حياتهم الجنسية مع زوجاتهم , وقد تمنع المرأة حق من حقوقها الأساسية في الإشباع الجنسي , وربما تؤدي إلي الطلاق في النهاية , وقد تقدم الكثيرون بحلول وأدوية و طرق وحتي أنواع من الحيل للتغلب علي هذه المشكلة , مثل أن يعد الرجل من واحد إلي مئة , وأحيانا بالعكس , يعني من مئة إلي واحد , ولا أدري إن كانت تنجح هذه الحيلة , أم تؤدي فقط إلي إرتخاء القضيب وضياع اللذة حتي عل
ي الرجل أيضا ؟!!!!



رغم إعتقادي أن الحل الحقيقي بسيط جدا .....

فإسمع مني خلاصة الكلام والحل الأكيد إن شاء الله تعالي ولا تسأل بعدها غيري فقد وقعت علي خبير:

بالإضافة لكل الحلول و الكلام المعروف والمكرر أخبرك بالآتي عن علم وخبرة و تجربة :

أولا وقبل كل شئ , إذا كان الإنتصاب كاملا قبل القذف , و المني يخرج بشهوة وعلي دفقات وبدون ألم فالوضع الصحي لك علي مايرام

و أما سرعة القذف , يعني الإنزال قبل المرأة بفترة طويلة مما يضيع عليه الفرصة في الوصول إلي قمة ****** , فهذه مسألة نسبية و مشكلة نفسية , وخبرة جنسية , تعتمد علي مدي تناسق العلاقة بين الرجل والمرأة , ومدي تهيؤ كل منهما للجماع ,

فينبغي للرجل أن يثير زوجته الوقت الطويل الكافي قبل الجماع , بدون أن يقترب منها بعضوه حتي لا يثير نفسه كثيرا قبلها , حتي إذا جامعها كانت مستعدة للإنزال معه أو قبله ,


أثناء الجماع فيفضل إستخدام الوضع المعتاد وهو أن تكون المرأة علي ظهرها والرجل وجهه لها , وذلك للمساعدة علي تطبيق الآتي : لو أنزل الزوج قبلها فعليه أن لا يخرج عضوه منها , ولا يقوم عنها , ويبقي يداعبها ويقبلها ويتحرك معها, وكأنه لم ينزل بعد , و لو تقلص عضوه يستطيع أن يحاول أن يبقيه فيها أطول فترة ممكنة حتي تنزل هي

وحتي لو تقلص عضوه وخرج منها , يبقي علي الوضع الذي هو عليه ويستمر في مداعبتها وحك عضوه وعانته بفرجها وعانتها حتي تنزل المرأة , ويساعد علي ذلك أن تضم المرأة فخذيها علي عضو الرجل و يعمل الإثنان علي الحركة كأنهما مازالا في حالة الجماع, والمني والسوائل المفروزة سيضمنوا سهولة الإحتكاك وضمان إنزال المرأة , ومن الممكن أيضا في هذه الحالة تسهيل إنتصاب القضيب مرة أخري لجماع حقيقي ثاني مباشرة,

وفي هذه الحالة يستطيع أن يجامعها الزوج مرة أخري و قد تأتي هي مرات متعددة قبل أن يأتي هو مرة ثانية

و من الممكن تكرار هذا الأمر عدة مرات حسب قوة الرجل في الإنتصاب , وحرارة المرأة وتجاوبها معه,

وأعلم أن أشعارك زوجتك بالمحبة والتقارب الجسدي معها قبل و بعد الجماع, قد يكفل وحده الإنزال لها , وربما حتي قد تستغني عن الإنزال وستشبع بحبك وقربك لها وستكون ممنونة لك

وقد عرفت من النساء من كانت تستطيع الإنزال بمجرد تثبيت النظر مباشرة في عينيها بعمق مع المداعبة العميقة لأجزاء مختلفة من جسمها

فمسألة الإنزال هي مسألة نفسية عند المرأة بالدرجة الأولي , لأنها تحدث علي مستويات مختلفة من الشعور والملامسة الجسدية, ولا تستوجب الإيلاج في كل أنواع الوصول إلي قمة الشهوة عندها مثل الرجل.

كيف تمتع زوجتك رغم سرعة القذف

أنواع الإفرازات المهبلية

أ- الإفرازات الطبيعية

الإفرازات الطبيعية لدى البالغين تكون مائية ، سائلة، شفافة، وهي تفرز من :

1- الغدة البارثولينية - وهي أكثر المناطق إفرازا .

2- المهبل - حيث يحتوي على البكتيريا المسماة ( ديدرلين ) وهذه البكتيريا تحول الجليكوجين ( مادة سكرية ) إلى أحماض هذا بالإضافة لاحتواء المهبل على مواد بروتينية وبعض العناصر .

3- إفرازات عنق الرحم - والرحم ، وقناة فالوب حيث تبلغ ذروتها في منتصف الدورة أي في فترة الإباضة . هذا بالإضافة إلى أن غدد الرحم تزيد نتيجة القرحة أو نتيجة استعمال موانع الحمل ( الحبوب المحتوية على الاستروجين والبروجسترون ) أو نتيجة الحمام المهبلي المنظم حيث يحث عنق الرحم على الإفرازات .

4- تزيد الإفرازات خلال فترة الحمل وذلك يعود إلى ارتفاع الاستروجين وزيادة الدورة

أخيرا سبب الالتهابات المهبليه


الواقي الذكري لا يؤمن العلاقة الحميمة
كيف تقي نفسك من العدوى التناسلية؟
تخشي كثير من السيدات الذهاب لأطباء النساء لعمل فحص شامل كنوع من الوقاية من الالتهابات البكتيرية والفيروسية المعرضة لها المنطقة الحساسة وخاصة أن العلاقة الحميمة بين الزوجين قد ينتج عنها الإصابة ببعض الالتهابات التى تتفاقم وتؤدي إلى تطورات مرضية كبيرة.


ومن أكثر الأمراض شيوعاً بين النساء سرطان عنق الرحم الذي يحدث نتيجة لتغير طبيعة الخلايا ويمتد هذا التأثير إلى الأنسجة المجاورة وتدمرها، هذه التغيرات السرطانية تبدأ ف
ي الحدوث في الطبقة الخارجية من عنق الرحم لمدة تتراوح من 2 - 10 سنوات قبل أن تبدأ في مهاجمة الطبقة العميقة ، و بعد ذلك تبدأ فى مهاجمة الأنسجة و الأعضاء المجاورة للرحم و المثانة و المستقيم.


وعن سرطان عنق الرحم يقول أستاذ النساء والتوليد ورئيس مركز صحة المرأة بمستشفي معهد ناصر الدكتور عمرو خضير : سرطان عنق الرحم من الأمور التي كانت تسبب مشكلة كبيرة من قبل ، ولكن الآن هناك ثورة في التشخيص وطرق الوقاية ، لذا ننصح بالوقاية خلال المسحة التي يتم إجرائها بعد الزواج كل سنة لتشخيص أي تغيرات طارئة على الرحم ، كما يمكن إجرائها بعد الولادة بفترة وبصورة منتظمة ، وخلال المسحة تظهر أي تغيرات فى الخلايا ،إذا أهملت من الممكن أن تتفاقم المشكلة خلال 3 : 10 سنوات ويتطور الأمر إلى أن تصل المريضة إلى مرحة متقدمة من المرض يكون فيها العلاج صعب.


والمسحة وسيلة جيدة جداً لتشخيص الطبيب ، وخلالها توضع السيدة وهي مستلقية بوضع معين ويتم أخذ عينة من عنق الرحم عن طريق آلة بسيطة جدا تدعى "Plastic Spatula" وتوضع على شريحة "Slide" وترسل للمختبر .


ويؤكد د. خضير أن الغرب تمكن من تقليص هذا المرض عن طريق التشخيص المبكر ، بينما المجتمعات العربية مازالت تجهل أبسط قواعد الوقاية.
واكتشف العلماء مؤخراً أن 98% من أسباب الإصابة بسرطان عنق الرحم فيروس معين ، يطلق عليه "الفيروس الحلمي" والذي يؤدي بعد سنوات قد تصل إلى عشرة أعوام إلى حدوث تغيرات فى خلايا عنق الرحم التى تتحول مع الوقت إلى أول درجة من الأورام ، وينتقل غالباً عن طريق العلاقة الجنسية مثل الأيدز والأمراض التي تنتقل بالاتصال الجنسي .


ويوضح د. خضير أن العدوى في كثير من الحالات تتم من الزوج إلى الزوجة إذا كانت له علاقات نسائية متعددة قبل الزواج بفترة طويلة ، وأثبتت الدراسات أن الواقي الذكري فى كثير من الأحيان لا يقي الرجل من الإصابة بالأمراض الجنسية بل ينقله أيضاً إلى المرأة ، أيضاً اكتشفت الدراسات مؤخراً أن ممارسة الجنس ليست شرطاً للإصابة بهذا الفيروس ، ولكنه في معظم الحالات ينتج من العدوى.


وتتلخص أعراض سرطان عنق الرحم في إفرازات مهبلية قد لا يكون لها لون أو مصحوبة بدماء و غير مصحوبة بحكه ، نزيف دموي بعد الجماع ، وألم خلال العلاقة الحميمة .


وبالرغم من خطورة وشراسة سرطان عنق الرحم ، إلا أن دول أوروبا وأمريكا تغلبت على هذا الأمر منذ 8 سنوات – بحسب د.

خضير مؤكداً أن هذه الدول تستخدم التطعيم الواقي ضد الفيروس كإجراء روتيني خلال 3 جرعات على مدار ستة أشهر ، يبدأ من عمر 11 :45 سنة عاماً ، هذا العقار يؤمن الوقاية والمناعة الكافية للنساء ضد الفيروسات التي تصيب عنق الرحم وتسبب حدوث الأورام و النتوءات التي تحدث فى المنطقة التناسلية وتسبب آلاماً شديدة أثناء الجماع .


وينبه د. خضير إلى أن ليس هناك ما يمنع من أخذ التطعيم وإجراء المسحة كل سنة كزيادة فى الأمان ، لأنها تعتبر مؤشر وقائي لتشخيص الالتهابات الأخرى المعرض لها الجهاز التناسلي وتتوتر بسببها الحياة الجنسية للزوجين على المدي الطويل ،

وداعي للقلق من زيادة الإفرازات المهبلية الطبيعية طالما أنها ليس لها لون أو رائحة ، ولا يرافقها هرش أو حكة فهي لا تستدعي العلاج .

كيف تقي نفسك من العدوى التناسلية؟

Pages (20)123456 Next

share

comments

comments powered by Disqus

 
ثقافة جنسية © 2015 - Designed by Templateism