مقالات ، دراسات علمية ، مشاكل جنسية من الواقع و المزيد ....
كل هذا في النسخة الإنجليزية من موقع العيادة الجنسية لزوارنا المهتمون بمتابعة مواضيعنا بالغة الإنجليزية 
رابط الموقع : http://sexecu.blogspot.com

النسخة الإنجليزية لموقع العيادة الجنسية

 تقول احداهن بعد عشرة أيام ليلة الزفاف وأنا متخوفة منها حيث أنني أسمع من بعض المشاكل التي تحدث للمتزوجات مث ل عدم نزول الدم أو الخوف الشديد والتشنج ما النصيحة ؟ لا داعي للخوف أبدا ليلة الزفاف ليلة عادية وهي مناسبة سعيدة للاستمتاع الجنسي مع الزوج شرط الهدوء والاسترخاء والاهتمام بالقبلات والملامسات والملاطفات والمداعبات الحسية واللمسات الذكية بمناطق الاستشارة الجنسية مثل الشفتان الرقبة والنهدان وحلمات الاذن والثدي والأسطح الداخلية للفخذان والبظر والشفرات وعدم الإيلاج مباشرة من الزوج حتى لا يسبب آلام وعسر الجماع لزوجته إلا بعد إطالة التمهيد بالمداعبات كي يترطب المهبل ويسمح بدخول القضيب كي تحقق النشوة المشتركة . مخاوف العروس الشديدة تمنعها من الاستمتاع الجنسي مع الشريك الزوجي قد يسبب لها تقلصات مهبلية وحوضية لا إرادية قد تعوق الجماع لمدة طويلة.. واطمئنك فإن النزيف المهبلي في ليلة الدخلة يكون عبارة عن نقاط قليلة من الدم على حسب نوعية غشاء البكارة وقد لا يحدث نزيف بالمرة إذا كانت العروس ذات غشاء مطاطي يسمح بالإيلاج دون أن يتمزق اطمئني اهدئي استرخي لكي تستمتعي وبذكائك الأنثوي أرشدي عريسك على مناطق الشهوة العارمة كي تحققا الانسجام والمتعة المنشودة

متخوفة من ليلة الدخلة

كم الطول الطبيعي للقضيب؟ الذي يعمل على اسعاد الزوجة ..... يختلف مقاس القضيب من شخص لآخر و لكن كقاعدة عامة فان الذي بتداوله الناس من مفاهيم عن طول القضيب هي مفاهيم خاطئة و ليس لها مجال في الحياة الحقيقية سوى كونها مادة خصبة لإثراء القصص الخيالية والنكات الشعبية التي تتناول الحياة الجنسية الخيالية.
أما الواقع المبني على الدراسات الطبية العلمية الموثقة فيؤكد الحقائق التالية:
أولا: المعدل الطبيعي لطول القضيب للرجل البالغ أثناء الارتخاء يتراوح ما بين سبعة سنتيمترات إلى خمسة عشر سنتيمتراً وذلك حسب درجة حرارة الغرفة.
ثانياً: المعدل الطبيعي لطول القضيب للرجل البالغ أثناء الانتصاب يتراوح ما بين اثني عشر سنتيمتراًَ إلى سبعة عشر سنتيمتراً و هذا على عينة تعادل تسعين بالمائة من البالغين.
ثالثاً: هناك حوالي عشرة بالمائة من الرجال يكون طول القضيب لديهم أقصر أو أطول من هذا المعدل. و قصر قضيب الذي يبلغ طوله أثناء الانتصاب اثني عشر سنتيمتراً يعتبر كافياً و مناسباً لحدوث الجماع و الإستمتاع بالعملية الجنسية لكلا الزوجين .

أما أطول طول للقضيب أثناء الانتصاب تم تسجيله علمياً فكان حوالي أربعة وعشرين سنتيمتراً.  
و هي حالات نادرة و من يقول غير ذلك فهو مدع كاذب أو أنه واحد من تلك الحالات النادرة جدا 
رابعاً: كلما كان القضيب أقصر أثناء الارتخاء كلما كان أكثر طولاً أثناء الانتصاب .
خامساً: ليس لقصر القضيب دور في إفشال العملية الجنسية إذا كان طوله كافياً لحدوث الإيلاج.
سادساً: ليس لطول القضيب دور في زيادة المتعة الجنسية سواءً
بالنسبة للرجل أو المرأة، بل الواقع الذي يفرض نفسه أن المرأة لا يعني لها طول القضيب شيئاً بالنسبة للاستمتاع بالعملية الجنسية ، بقدر ما يؤذيها أحياناً هذا الطول ويسبب لها آلاماً تفقدها الاستمتاع بالعملية الجنسية، حيث أنه قد يصيب المبيضين أثناء الجماع وهما حساسان للألم مثل حساسية خصيتي الرجل.
سابعاً: يرى بعض المعالجين أن لقصر القضيب فائدة حيث أن تكرار خروجه أثناء العملية الجنسية يؤدي إلى زيادة إثارة أعضاء المرأة و استمتاعها.
ثامناً : يجب أن يتم قياس القضيب عند انتصابه و بشكل جيد و اللحظة التي يقضيها الشخص في محاولة أخذ القياس تؤثر على درجة الإثارة و يقل تدفق الدم إلى القضيب و يضعف الانتصاب نسبياً و يكون القياس غير صحيح و لذلك أشك في أي قياس يعطيه السائل بأنه الحجم الحقيقي حيث يكون الحجم أكبر من القياس بسبب ما ذكرته سابقاً .


الخلاصة : إذا كان طول القضيب كافياً لحدوث الإيلاج فهو كافٍ لإتمام العملية الجنسية والاستمتاع بها من قبل الطرفين و كاف لحدوث الإخصاب إذا لم يكن هناك موانع أخري. ويجب عدم الاهتمام بالقصص الخيالية والمبالغات التي يتناقلها الناس في النكت والطرائف والتي تهدف لإرضاء الغرائز وليس لها من أرض الواقع نصيب.

هل طول قضيبك طبيعي ؟ و ما هو الطول الطبيعي لك ؟!

سؤالي هنا كيف يمكنني معرفة هل لديَّ أمراض جنسية أو لدى زوجتي مثل الالتهابات أو غيرها. هل كلما أردنا القيام بالمداعبة قبل الجماع بمص الأعضاء التناسلية أن نذهب إلى المستشفى ونعمل تحاليل أم أن هناك علامات تدل على وجود مثل هذه الأمراض؟ وشكرًا

لك. الاستشارة د. يوسف الدميسي المستشار الحل 
الأخ العزبز/

طبعًا هناك علامات تدل في أحيان كثيرة على وجود بعض الأمراض التناسلية والجنسية، فبالنسبة للرجل من الممكن أن يشكو بصفة عامة من حرقان في البول أو تبول متعدد المرات أو ألم في رأس القضيب أو ظهور بثور أو حبوب أو تسلخ أو ألم مباشر على القضيب، وخروج مادة صديدية أحيانًا - وخاصة في الصباح - من القضيب، وربما يكون هناك ألم مصاحب لعملية القذف، وبطبيعة الحال فحص البول في المختبر والفحص السريري للرجل، يؤكد أو ينفي وجود أية أمراض لها علاقة بالجهاز التناسلي للذكر.
أما بالنسبة للأنثى فيمكن أن يكون هناك إفرازات مهبلية متنوعة صفراء أو تميل إلى الخضرة أو بيضاء مثل اللبن الرائب Crude milk في حالة الإصابة بالفطريات، أو وجود رائحة كريهة، أو حرقة في البول، أو حكة مع وجود تحسس واحمرار في منطقة الجهاز التناسلي، أو ظهور بثور أو حبوب في هذه المنطقة، والفحص الطبي هنا أيضًا يؤكد أو ينفي ذلك.
بصفة عامة فإن فم الإنسان وبين أسنانه تعيش ملايين الجراثيم والبكتيريا التي تسبب التهابات بالفم أو الحلق أو اللوزتين، ويمكن انتقال هذه الجراثيم إلى الجهاز التناسلي للأنثى، كما أن هناك الكثير من الجراثيم والبكتيريا التي تستوطن في المهبل والجهاز التناسلي للأنثى بدون وجود أعراض مرضية، ويمكن انتقال هذه الجراثيم للفم، حيث تكون البيئة مختلفة، وتسبب التهابات في هذا الموضع الجديد، حيث تتفاوت البيئة والحموضة من هذا المكان إلى مكان آخر.
ويمكن إجراء فحص سريري ومخبري لكلا الزوجين في حال وجود أي أعراض مما ذكرنا، أو على أساس فحص دوري مرة كل 6 أشهر مثلاً للاطمئنان من عدم وجود أية أمراض جنسية أو تناسلية



هل أعاني من أمراض جنسية ؟!

لا أعرف كيف أبدأ ولكن كل ما أستطيع قوله أن مشكلتي لا أستطيع أن آخذ فيها رأي أحد من أصدقائي لأني لا أستطيع أن أخبر بها أحدا لهذا رأيت أن اذكرها هنا لعلى أجد حلا مناسبا

أنا أبلغ من العمر 47 سنة عندي ولد 18 سنة وبنت 16 سنة المشكلة أني وزوجتي ننظر إليهما على أنهما مازالا صغيرين ولم نستوعب أبدا أنهما قد كبرا لهذا كانت زوجتي تجلس دائما بملابس خفيفة إلى أن لاحظت مرة أن ابني ينظر إلى أمه بشهوة لم أكن متأكدا ولكني أحسست بنظرة الرغبة في عينيه لهذا لم آخذ الموضوع بجدية إلى أن رأيته مرة يحتك بها كانت في المطبخ ولمحته وهو واقف وراءها ملتصقا بها من الخلف أثناء مروره

هنا رأيت أن أحذر زوجتي ولكنها لم تصدق وقالت هذه أوهام في رأسك إنني أمه ولا يمكن أن ينظر إلي ولكن بعد يومين وجدتها تخبرني أن شكوكي صحيحة فقد كانت معه في المترو وشعرت به وهو يفاخذها ويحتك بها ولكنها لم تفعل شيئا وانتظرت حتى نفكر في حل سويا......

كان أهم شيء عندي أن أحمي ابنتي فأنا أخاف أن يحاول معها وقد يعتدي عليها وفي نفس الوقت أخبرت زوجتي ألا تجلس أمامه بلبس قصير أبدا ولكن رغم ذلك فإنه ظل يحاول أن يلتصق بها كلما سنحت له الفرصة وفي إحدى المرات حاول أن يتحسسها بيده ولكنها صفعته وصرخت في وجهه وقالت له أنها تشعر بكل ما يفعله معها وإن لم يكف فإنها ستخبرني فبدأ يبكى ويعتذر لها ويعدها ألا يفعل ذلك

ظننت أن الموضوع قد انتهى ولكن للأسف فقد اشتكت البنت لامها منه وقالت أنه يحاول أن يحتك بها وقد خفنا أن يعتدي عليها لهذا لم أجد أنا وهى حلا إلا أن نسمح له بأن يلتصق بأمه ورغم اعتراضها الشديد إلا أني أكدت لها أن الموضوع لن يزيد عن الالتصاق بها من الخلف وعندما أقنعتها بدأت تلمح له أنها موافقة أن يلتصق بها بشرط ألا يحاول أن ينظر لأخته أفهمته أني لا أعرف أي شيء عن الموضوع وأن فعل أي شيء خلاف ذلك ستخبرني وهو الآن لا يفعل معها شيئا إلا أن يلتصق بها ويحضنها من الخلف ولكن الوضع غريب وشاذ فلا يعقل أن أترك الولد يشتهي أمه بهذه الطريقة وفي نفس الوقت فإني أخاف على أخته منه

أعرف أن أفضل علاج له هو الزواج ولكنى لا أستطيع أن أتكفل بتكاليف زواجه ثم أنه ما زال طالبا أي أن أحدا لن يرضى أن يزوجه ابنته لقد فكرت فعلا في ذلك ولكني للأسف لم أستطع

المشكلة أن الحالة النفسية لأمه تتدهور باستمرار فهي دائما تبكى وتقول لا أستطيع أن أتحمله وهو يهمس في أذني بكلام جنسي كأني زوجته بل إنه عندما ينفرد بها فإنه يناديها باسمها ويظل يتغزل في جمال جسمها كأنها عشيقته حقا لا أعرف ماذا أفعل واشعر أني موشك على كارثة وفى نفس الوقت أخاف أن يعتدي على أخته

التعليق


الأخ الفاضل .......

تعجبت كثيرا وأنا أقرأ رسالتك وانزعجت أكثر حين وصلت لنهايتها, فقد بدأ الأمر بخطأ شائع وهو ظهور الأم في البيت أمام ابنها المراهق بثياب خفيفة تظهر جسدها, وقد أدى ذلك إلى تحرك مشاعر محرمة من ابنها تجاهها ثم تطور إلى تحرشه بها ثم تطور إلى المفاخذة في أحد وسائل المواصلات ثم إلى الاحتضان من خلف.

وكان من الممكن فى البدايات الأولى أن تمارس الحزم مع الأم التي كشفت عن جسدها فهاجت مشاعر ابنها المحرمة والمجرمة, وأن تمارس الحزم مع الابن الذي انفلت زمامه ولم يعرك أي احترام وداس كل حدود الفضيلة والاحتشام مع أمه رغم علمك بذلك. ثم جاءت الكارثة حين بدأ يتحرش بأخته, وهنا حدثت الطامة الكبرى حين وجدت أنت أن الحل يكمن في السماح له باستباحة الأم وذلك بإعطائه الضوء الأخضر لاحتضانها من الخلف (تحت زعم حماية الأخت من شره), وهذا الضوء الأخضر قد فتح شهية الولد فتمادى في استباحة الأم أكثر وتعامل معها على أنها زوجته فبثها كلمات العشق والهيام وأسمعها عبارات جنسية فاضحة, واستمر في التحرش بالأخت.

والغريب أن الأم كانت ترفض هذا الحل الغريب وهي تتألم منه ولكنك – كما قلت – أقنعتها بهذا الحل تحت زعم حماية البنت, وهذا ما يجعلني أتساءل بعقلية المتخصص عن المنظومة النفسية والجنسية لديك والتي سمحت بأن يأخذ الابن هذا الدور الذكوري بدلا عنك فيعطى لنفسه الحق في الأم والأخت بموافقة منك على الأم وخوف أو تحفظ على الأخت.

وعند هذا المستوى أرى أن الاضطراب الذي حدث في الأسرة أصبح جسيما لدرجة تستدعى العلاج العائلي لكل أفراد الأسرة, فعلى الرغم من أنه يبدو أن الخلل منحصر في سلوك الولد المراهق إلا أن النظرة المتخصصة الفاحصة ترى مساحات أخرى للاضطراب في بقية الأفراد, وهذا ما سمح لاضطراب الابن أن يتمدد ويرشحه لمزيد من التمدد الخطر في ظل هذا الضوء الأخضر الذي منحته إياه (لا أدرى كيف ولا أقبل تبريره بحماية البنت .... بل ربما أرى في ثناياه ميولا كامنة).

وهل من المعقول أو المنطقي أن نضحي بكرامة الأم وشرفها لننقذ البنت ... أم أن هذا قد جعل الولد يأخذ دور الرجل الأوحد في البيت وأن من حقه غشيان حريم البيت جميعا بصرف النظر عن سماتهم وصفاتهم ودرجة قرابتهم, وأنه أسقط من حسابه رجولة أبيه وغيرته على حريمه.

هذا التقييم ليس فيه إدانة لأحد (وإن كان ثمة ما يستحق الإدانة) وإنما هو محاولة لرؤية الواقع كما هو بغية الوصول إلى حل منطقي يحمي الابن من إغواء الأم (المتعمد أو غير المتعمد), ويحمي الأم من تحرشات الابن المراهق المندفع الضعيف أمام شهواته والمتجاوز لحدود العلاقات الأسرية والإنسانية, ويحميك أنت أيضا من ضياع هيبتك ومكانتك كرجل الأسرة المخول بالحفاظ على الآداب والأخلاقيات والحدود.

وإذا لم تتمكنوا من الدخول فى العلاج العائلي الذي نصحتك به فعليك باستعادة دورك الذكوري كرجل البيت, وأن تمارس الحزم مع ابنك وتمنع كل الممارسات التي حدثت وتجعلها خطوطا حمراء, وإذا لم يرتدع الابن فلتعرض عليه زيارة طبيب نفسي فلربما يكون سلوكه مرتبط بصورة أو بأخرى باضطراب نفسي أو بتعاطي بعض المخدرات أو المسكرات.

وربما تحتاج أن تعتذر لزوجتك التي عرضتها لانتهاك كرامتها وحرمتها بطلبك الغريب منها أن تسمح بما سمحت به . وإذا شعر الابن أن في البيت رجلا هو الأب فإن هناك أمل في أن يثوب إلى رشده

إبني يتحرش بزوجتي ... مشكلة بلا حل

عمري 40 سنة عدت من إحدى دول الخليج بعد ست سنوات أمضيتها هناك، متزوج وعلاقتي بزوجتي جيدة والحمد لله، لي ابنة وحيدة أحبها وأدللها كثيراً، وبدأت الصف الأول الإعدادي في مصر وهي الآن بالصف الثاني الإعدادي.

بدأت مشكلتي العام الماضي بعد عودتي من الخليج مباشرة، كانت ابنتي قد أتمت الصف السادس ودخلت في إجازة الصف الأول الإعدادي، أصيب أعزّ أصدقائي في حادثة سيارة وكنت أمكث معه في المستشفى لوقت متأخر، وعند عودتي في أحد الأيام وجدت زوجتي نائمة وابنتي بجانبها، حاولت إيقاظ ابنتي لأحملها لسريرها كالعادة فأحست زوجتي بي وأشارت عليّ أن أدعها نائمة فمكانها دافئ وهي نائمة منذ فترة، أعطيت ظهري لابنتي واستغرقت في النوم، ووسط الليل استيقظت لأذهب للحمام وياللهول؛ وجدت ابنتي نائمة وملتصقة بي بكامل جسدها ويدي على ثديها، أصبت بالرعب من هول المفاجأة... ذهبت للحمام، وعند عودتي أعطيت ظهري لابنتي ونمت.

أنا في العادة أنام ملتصقاً بزوجتي وأضع يدي على ثديها، لا أدري ماذا دهاني! أصبت بصدمة شديدة ولكني لم أتعمد أي شيء، خفت من نفسي جداً، وخفت أكثر على ابنتي لكني في النهاية أعطيتها ظهري واستغرقت في النوم... ربما النائم لا يعي ما يفعله، أثناء الليل تقلبت ونمت على ظهري، بعدها بفترة قصيرة وجدت ابنتي وقد استدارت ووضعت ساقها على جسدي ويدها على صدري، لم أتحرك، أحسست بإثارة شديدة خصوصاً أن جسدها كان ساخناً، ربما لأنها كانت نائمة، في الحقيقة لم أتحرك ولم أبعد جسدها عن جسدي ومضى الليل على هذا الوضع حتى الصباح.

في اليوم التالي عدت ووجدتهما نائمتين وحاولت مرة أخرى إيقاظها لكن زوجتي طلبت مني أن أتركها نائمة، وتكرر نفس الوضع، لكني هذه المرة تجاوبت مع ابنتي وتركت يدي تعبث بكل أنحاء جسدها، تقريباً لمست كل جسدها. ظل هذا الحال لمدة أسبوع تقريباً وكان، الأمر يتطور كل يوم، كانت ابنتي ترتدي أثناء نومها قميصاً ضيقاً وبنطال "بيجاما" أو بنطالاً قصيراً، ووجدتها بدأت ترتدي قميص نوم ذا حمالات لتترك ليدي الحرية لتعبث بكل أنحاء جسدها، ووجدتها أيضاً تخفف من ملابسها الداخلية حتى تحس بيدي على جسدها. تطور الوضع أكثر من ذلك حتى كدت أفقد ابنتي عذريتها بيدي، وهي أيضاً تجرأت أكثر وكانت تضع يدها على جسدي حيث شاءت... كل هذا وهي تتظاهر بالنوم.

أفقت من غفوتي وندمت أشد الندم وخفت على ابنتي مني، وخفت أيضاً من عقاب ربي الشديد، وبعدها تركت السرير وذهبت ونمت على سريرها في حجرتها، وفي أثناء الليل وجدتها أتت بجانبي والتصقت بي ونامت! تركت السرير وعدت إلى حجرتي لأعطيها إشارة أن نمتنع عن هذا الفعل المشين. امتنعت تماماً واستغفرت ربي كثيراً، وأرجو أن يتقبل توبتي.

المشكلة التي ظلت قائمة هي أنني أثار من جسد ابنتي جداً وهي تنحني للأرض ويظهر جزء من ثديها، هي تحس بذلك وتتعمده وقد نهرتها كثيراً عندما ترتدي قميص النوم في البيت وتظل به طوال النهار، لكن زوجتي تقول أنها ما زالت صغيرة ولا داعي لأن أنهرها هكذا، وهي تتعمد أن تفعل أشياء تثيرني مثل أن تضع "اكلادور" في أصابع أرجلها أمامي، وبالطبع تثني ساقها ويظهر جزء من ملابسها الداخلية أمامي وأثار جداً من ذلك وأقوم واترك المكان. أيضاً كنت أحملها على ظهري لأذهب بها إلى سريرها، والآن تريد أن تتعلق بي من الأمام وأحملها، لكني أرفض ذلك الوضع أيضاً. عندما أعود من عملي وتقبلني، والآن تلتصق بي وبشدة لتقبلني، طبعاً أحاول صدها بلطف حتى لا تلاحظ زوجتي أي شيء، لكن ما يحزنني أنني أثار من جسد ابنتي وهذا الأمر يقلقني كثيراً لأنه أمر غير طبيعي.

الدكتور الفاضل أرجو أن ترد على مشكلتي هذه ولك كل الشكر.
بقي أمر واحد فقط سأذكره ربما يكون له علاقة بمشكلتي؛ والدتي رحمها الله كانت قاسية جداً وأنا صغير، كنت أخافها بشدة. ولا أذكر مرة أني أقمت أي علاقة مع أي فتاة في فترة المراهقة أو قبلها. أرجوك يا دكتور وائل أن ترد على مشكلتي، وهل أنا في حاجة إلى طبيب نفسي؟


التعليق


السائل الكريم،
قرأت رسالتك أكثر من مرة؛ أنت في منتصف العقد الرابع من عمرك، رجل مصري، مهندس كهرباء، عدت من إحدى دول الخليج بعد 6 سنوات، انتبه إلى أن 6 سنوات كفيلة بأن تنزع بعضاً من صفاتك الأبوية تجاه ابنتك على المستوى التربوي والإنساني، الأخلاقي والديني والاجتماعي لتغلب الجزء العضوي (البيولوجي) لك كذكر على ابنتك (الأنثى) بكل فطرتها وعدم نضجها واحتياجها (البيولوجي) لذكر متاح في البيت، تنام بجانبه، تتخفف من بعض ملابسها فيبدو المر وكأنه عادي لكل منكما.

ترى أنت المتزوج أن علاقتك بزوجتك جيدة، ولك (ابنة وحيدة) هي (محور وموضوع) سؤالك وردّي: دللتها كثيراً! . أتمت الصف السادس ودخلت في إجازة الصف الول الإعدادي، يعني طوال 12 سنة، وأعتقد من تسلسل الأحداث في كلامك أنها كانت بالغة أو على وشك البلوغ. الحادث الأول المحفز أنك عدت من المستشفى حيث كنت تجامل صديقاً لك عدت متأخراً، وجدت زوجتك نائمة وابنتك بجانبها (غالباً في الخليج وفترة حساسة جداً من التطور الطفل ونموه السيكولجي والجنسي، المعرفي) ولا أريد أن أشعرك بالذنب، لكن ما أشد احتياج ابنتك لك، وبالطبع أثرت تلك السنوات الست على وضعكما الجنسي أنت وزوجتك. إذن فلنقرأ الموقف هكذا: طفلة واحدة، وزوجة واحدة، أنثيين والذكر غائب لمدة 6 سنوات، غاب من المحيط، وأيضاً من العقل الباطن لبنت صغيرة لم تستدمجه داخلها، وعله هنا يماثل الأنا العليا التي تتكون من التربية والتجربة، ونحن دائماً ما نمنع وننهر نوم الأطفال على فراش الزوجية مهما كان السن ومهما كان السبب.

حاولت إيقاظ ابنتك لتحملها إلى سريرها كما تقول رسالتك (كالعادة)، أجابت زوجتك وقالت: "اتركها نائمة" لأنها تعودت عليها نائمة ولأنها "مش عايزاك ومش عايزة دوشة"، ولكن ما قالت أنها منذ مدة وهي نائمة ومكانها دافئ، وبدلاً من أي فعل آخر لك، ولأنك تعودت على الحلول السهلة واغتربت عن بيتك وامرأتك وابنتك، استسلمت ونمت بجانب ابنتك و"قال ايه" أعطيتها ظهرك! على أساس أن النائم سواء أنت أو هي لا يتقلب ولا يثار جنسياً ولا يحلم؟ أمور غابت عنك في غفلتك، لكنك (استغرقت في النوم) وتقول (ياللهول) (أصيبت بالرعب من هول المفاجأة) يدك على ثدي ابنتك- المفروض أن تكون على ثدي زوجتك وأن تكون زوجتك في حضنك، وهي بذلك سرقت مكان ودور أمها، إذن فلا داعي للرعب والهول أو المفاجأة، فقد كانت ملتصقة بك (بكامل جسدها)، وكما قلت أن النائم لا يدري وتحركه رغباته المدفونة تقول: صدمت صدمة شديدة، لأنك لم تتعمد أي شيء!

أصدقك، لكنك تشوهت 6 سنوات جنسياً لم تمارسه بانتظام ولم تتدفأ وتسكن إلى فراش زوجتك. (خفت من نفسك جوا) وخفت بالأكثر على ابنتك (كما تقول) لكن في النهاية لم تترجم خوفك هذا لأي شكل، استملت وكررت المأساة وأعطيتها ظهرك (برضه) واستغرقت في النوم (تاني) وهنا تدرك ما قلته (ربما النائم لا يدري ما يفعله وهو نائم)، أثناء الليل تقلبت على ظهرك واستدارت ابنتك ووضعت ساقها على جسدك ويدك على صدرها- هي محتاجة لحبك وحنانك وهي نائمة، وأنت نائم واتخذ هذا لأنك ذكر نائم وهي أنثى نائمة شكلاً جنسياً يخلصه النوم من القصد والتعمد والذنب، لكنك أنت الأب، أنت الزوج، وأنت الكبير لا تتخذ قرارات ولا تمتلك الوعي المناسب لتفادي المشكلات داخل الأسرة الصغيرة! طبعاً كما قلت في البداية أنك في النهاية (بيولوجيا) ذكر حرم من زوجته ومن إشباعه الجنسي 6 سنوات وهو ما زال في عزّ الشباب، النتيجة أنك أحسست بإثارة شديدة (خصوصاً أن جسدها كان ساخناً) وتبرر ذلك بأنها كانت نائمة، ونسيت أن تقول أنها بازغة للحياة، خارجة من رحم الطفولة إلى رحم المراهقة، بكل هرموناتها وحيويتها وتفاعلها وشوقها للتعرف على تلك الأمور الغريبة التي تحرك الجسد والعقل (كانت نائمة في الحقيقة) لا نشكك!

من المسؤول عن وصول الأمر إلى هذا الوضع؟ هنا مربط الفرس وبيت القصيد؛ أنك لم تتحرك، ولم تبعد جسدها عن جسدك (لأنك لا تريد) ومضى الليل حتى الصباح. وتكرار الشيء دليل على السر المكتوم بين ثلاثتكم، وتعزيز للذة والخطأ، ومرة أخرى دار نفس الحوار بينك وبين زوجتك (اتركها) تكرر نفس الوضع، لكنك هذه المرة حسب قولك تجاوبت مع ابنتك، نعم تجاوبت معها لأنك ترغب في ذلك، لأن الجزء الحيواني المتعطش والجائع فيك ألغى الأخلاق والضمير والدين والمسؤولية، ولأنك محروم من زوجتك مرة أخرى وأخيرة، تقول: "تركت يد تعبث بكل أنحاء جسدها" لا أنت لم تترك يدك، أنت حركت يدك بكامل إرادتك، لتلمس كل جسدها. واستمر الحال أسبوعاً عمق اللذة والجرم والحرام، وكما قلت (تطور) وهذا طبيعي، فماذا تنتظر من أسرة مستهترة تتعامل مع ابنتها المراهقة بكل هذا الاستخفاف؛ فهي بدلت ملابسها من الحشمة نسبياً (قميص ضيق، بنطال بيجاما، أو بنطال قصير) إلى قميص نوم بحمالات (حتى تجس بيدك جسدك) وأنت الرجل الذكر القوي المحروم، وكطبيعة تلك الأمور دخلت إطار "الزحليقة" مثل الإدمان يبدأ بسيجارة وينتهي بالهيروين ولا تملك له توقفاً. تقول أنك كدت تفقد ابنتك عذريتها بيدك (بعد أن داعبت بظرها ومهبلها) استبدلت يدك بعضوك التناسلي لأنه بشع أن تفعل هذا، وهي الآن ليست نائمة بل "تتظاهر" بالنوم، وتضع يدك حيث شاءت.

وفجأة بعد كل هذا يا رجل تندم أشد الندم ولا تخاف عليها وعليك وعلى زوجتك وتخاف عقاب ربك الشديد، تركت السرير، تركت فراش الزوجية لتنام على سريرها في حجرتها (لاشعورياً مناسب أكثر الاختلاء بها بعيداً عن زوجتك– جيت تكحلها عميتها وزودت الطين بلة! لاحقتك أيها الذكر المتاح والصيد الثمين الضعيف جداً، وظلت لعبة القط والفأر وواحة الغواية بينكما، بين أب وابنته، وكأنها صارت العشيقة، رغم استغفارك لربك ظلت المشكلة قائمة "أنك تثار من جسد ابنتك جداً"، لماذا؟ لأنها صغيرة، لأنها تشبه أمها وهي صغيرة؟ أم لأنك مشوش ومضطرب وزادت إغواءها لك "تظهر لك ثديها، تتعمد ذلك وتطل بقميص النوم طوال الليل والنهار، تثني ساقها، وترى ملابسها الداخلية" تنهرها فتنهرك زوجتك السلبية المشوشة اللاواعية، تساهم وتعزز الأمر الخاطئ بدعوى أن البنت ما زالت صغيرة! تطور الأمر إلى أن تتعلق بك من الأمام بك، تقبلك وتلتصق بك بشدة "أحاول إبعادها بلطف– حتى لا تلاحظ زوجتي" فقط حتى لا تلاحظ زوجتك؟! وليس لأن هذا الأمر خطأ وفيه انتهاك من الأب لابنته جنسياً واغتيال لبراءتها؟.
وذكرت في آخر رسالتك أن والدتك -رحمها الله- كانت شديدة القسوة عليك في صغرك، وكنت شديد الخوف منها، ولا تذكر ارتباطك بأي علاقة مع أي فتاة وأنت صغير قبل وأثناء فترة المراهقة. رغم أني أميل إلى الرؤية التحليلية النفسية للأمور إلا أني لا أقبل بعض التصورات بسذاجة فنقول أنك أيها الأب أصابك النكوص وعدت إلى سن ما قبل المراهقة وأولها، وعوضت حرمانك من حب أمك مع ابنتك، وأفرغت رغباتك الجنسية الأولى وإحباطتك في الصغر على فراش الزوجية وفراش ابنتك، هذا بعض التأويل لكنه ليس سبباً فيما حدث: السبب أنك غافل ومشوش ومضطرب جداً، لم تذكر أي شيء، ولا أي معلومة عن زوجتك وعن علاقتكما الجنسية! وهل أنت مشبع أم لا؟ كيف قضيت السنوات الست في الخليج وحدك؟ هل كنت تمارس العادة السرية؟ وماذا كانت خيالاتك؟ هل تعرضت أنت نفسك لانتهاك أو تحرش جنسي في الصغر؟.

استخدم موقع مجانين تعبير (غشيان المحارم) لأنه الأقرب إلى الصحة؛ ساهمت في استخدام صورتك كذكر متاح في الإساءة لابنتك، لأنك –المفروض– القوي القادر على المنع، لكنك لم تفعل! السلوك الإنساني (العائلي) في حالتك يخضع من خلال نظرية (النظم)؛ حيث أن وحدك منظومة (دائرة)، وزوجتك (منظومة)، وابنتك (منظومة)، وابنتك وزوجتك لأنهما عاشتا سوياً وحدهما -6 سنوات- (منظومة) وأيضاً لأنهما أنثيين:
أولاً: حالة نظام أسرتك وقت هجرتك المؤقتة والآن (حدث شرخ وقع على نفوس ضعيفة وعقول غير واعية).
ثانياً: تفاعل أفراد الأسرة أنت وزوجتك وابنتك مع البيئة المحيطة (بخلاف بيئة الأسرة). هل تعمل زوجتك؟ ما هو محيطها في العمل؟ هل ابنتك تنفتح في المدرسة على أمور جنسية من زميلاتها أو من النت دون أن تدري؟.
ثالثاً: ما هي طبيعة العلاقات داخل البيت؟ الصراع، المال..؟ كيف تقضون الإجازة؟ هل تتشاجر أنت وزوجتك أحياناً أمام ابنتكما؟ ولماذا لم تنجبا طفلاً آخر؟.
رابعاً: لكل منكم حيزاً وحدوداً تخطيتها أنت وابنتك، وباعدت بينك وبين زوجتك، عليك اكتشاف الأمور، وكشف المستور، أن تقول وتبوح بما عادة يكتم فلا يقال، وعليك باستشارة معالج على وجه الضرورة لترى نواقصك واضطراباتك. عليك أن تحلل علاقتك بزوجتك، تدعمها، ترممها. عليك أن تتحدث بشكل صريح غير صارم مع ابنتك في مكان غير البيت، تخرج معها لتشرب الشاي في مكان مفتوح. لا بد أن تفهم زوجتك أن هناك خطراً يتفاقم وأن البنت لم تعد صغيرة!.

إبنتي تتحرش بي جنسيا ...

ما هي حدود العلاقة الجنسية؟ أنا متزوج من سيدة أجنبية وهي تحب تقبيل عضوي الذكري. وأنا أعرف أن هذا حرام. لكن عندما أقرأ الكتب الإسلامية أجد أن الشيء الوحيد المحرم هو الجماع في الدبر، والجماع أثناء الدورة. وما عدا ذلك أظن أنه ليس حراما. وهي تريد أيضا أن أقبل عضوها الأنثوي، وهو أمر مقزز. ولذا أنا أسأل عن تبعات هذا الأمر من المنظورين الصحي والشرعي؟

- جواب مدير الموقع 

فعليًا الشيء المحرم الوحيد هو الإتيان في الدبر، أو الإيلاج أثناء الدورة، لأنه أثناء الدورة الشهرية يجوز الجماع فيما عدا الإيلاج.
وبالنسبة لتقبيل الأعضاء سواء كانت الذكورية أو الأنثوية، فهو أمر يخص الزوجين من حيث الاتفاق بينهما عليه، بمعنى أنه إذا كان الزوج كما يرى في رسالته أن أمر تقبيل العضو التناسلي لزوجته أمر مقزز، فهو في هذه الحالة يرفضه، لأنه لا يستمتع به، ولكنه إذا رأه أن يفعله من أجل زوجته، فهذا أمر يخصه.
ومن الناحية العلمية والشرعية، لا يوجد ما يمنع ذلك طالما أن هذا الأمر يؤدي إلى استمتاع الزوجين ببعضهما، بشرط أن يكون ذلك جزءا من الملاعبة والمداعبة، وليس هو الطريقة الوحيدة للاستمتاع، لأنه لو كان جزءًا من العملية الطبيعية الجنسية، فيكون هذا شيئًا عادية، أما إذا كان هذا هو الطريق الوحيد للوصول للمتعة فيصبح نوعًا من الشذوذ.
وهذا ما نؤكد عليه دائمًا في مختلف الممارسات الجنسية، حيث يجب أن تكون جزءًا من المسار الطبيعي، مع التأكيد على الجانب الإنساني في الجنس، بمعنى أن هذه الممارسات يجب أن تكون في إطار رسالة الجنس الإنسانية، بحيث لا تصبح المتعة غاية وهدفًا في ذاتها؛ لأن هذا هو ما أوصل بعضهم إلى استحلال الشذوذ أو إلى مواقعة البهائم للحصول على المتعة بأي شكل وصنف.
ولكن يظل الجنس في منظومتنا الثقافية هو وسيلة لغاية أسمى هي إعمار الأرض والتواصل النفسي والعاطفي بين الزوجين، من أجل نفس الغاية، غاية خلافة الله في الأرض، في هذا الإطار يجب أن تكون نظرتنا إلى كل هذه الممارسات، بحيث تكون جزءًا من منظومة العلاقة بين الزوجين، وليس من أجل الحصول على المتعة بأي صورة أو بأي طريقة.

أكره تقبيل عضوها التناسلي ...

أنا طالب مسلم في بلاد كافرة الزنا فيها أبسط شيء والمغريات كثيرة وأحيانا حينما تشتد في الشهوة ألجأ إلى استخدام العادة السرية كي لا أقع في الزنا الحرام
ولكن هناك شيء يساورني وهو أنني أسمع من بعض الأشخاص أنهم يمارسون الجنس لمدة متواصلة لا تقل عن أربعين دقيقة وقد تصل إلى أكثر من ساعة وفي نفس الوقت إنني حينما أمارس العادة السرية يكون الوقت قصير جدا لا يزيد عن خمس دقائق وخلالها يمكن القذف عدة مرات....
صارحت بعض الأصدقاء بهذا فقالوا
ممارسة العادة السرية يختلف اختلافا كاملا عن ممارسة الجنس مع فتاة بشكل طبيعي مما دعاني لأفكر بالزنا عدة مرات كي اختبر قدرتي الجنسية وأكسب الثقة بنفسي ولكن أخاف الله.
لذلك أنا أعيش بهم وفكر متواصل وأخاف أن أعصي الله في الزنا أرجو المشورة


رد مدير الموقع
 
لا توجد مشورة في أن تزنى أو لا تزنى
ولكن يمكن أن نطمئنك أن كلام أصدقائك صحيح لأن ممارسة العادة السرية غير الممارسة الجنسية مع الزوجة ، لأن الممارسة الجنسية في العادة خيالية والمتعة بسرعة وتكون سريعة ولكن الزوجة بها تفاعل لذا تطول وتصل للزمن المذكور
وأي زوج يمارس الجنس مع زوجته وندعو الله لك أن تتزوج وتمارس الجنس مع زوجتك بشكل طبيعي وتكون ممارستك طبيعية إن شاء الله.
والوقوع في الحرام سيكون وبالا عليك حتى في الممارسة مع الزوجة لأن الكثير ممن اعتادوا الحرام لا يؤدون بشكل طيب مع الزوجة
لأن ممارسة الجنسية مع ساقطة تختلف عن الممارسة مع الزوجة في إطار من الشرع فلا يوجد رخصة في أن تزني أو لا تزنى
والشاب الذي جاء للرسول صلى الله عليه وسلم لم يأذن له الرسول وقال له هل ترضاه لأمك إلى آخر الحديث وظل الرسول يقول هل ترضاه لأختك ولعمتك والشاب يكرر لا.. لا حتى خرج الشاب وهو أشد كرها للزنى
والرسول لم ينهره ولكنه حرك شهامته ورجولته ودعا له الرسول
وكذلك نحن ندعو لك بالعودة على الوطن وأن تتزوج وتعف نفسك بإذن الله

هل أمارس العادة السرية أم أزني ؟

أسباب طبية لممارسة الجنس


يبدو أن ممارسة الجنس تتعدى مجرد الشعور باللذة، إذ أنها بحسب خبير طبي، لها فوائد عدة على صحة الإنسان، أبرزها الآثار الحميدة المترتبة على الجسم والبشرة، بالإضافة إلى فوائد نفسية أخرى، ويقول الدكتور إيان كيرنير، أستاذ الطب الجامعي، واستشاري العلاقات الجنسية، إن ممارسة الجنس لها أثر صحي كبير على الأطراف في أي علاقة، غير أن الأبحاث تظهر المزيد من تلك الفوائد، وتشير إلى أن الجنس يدعم حالة الإنسان الصحية.



ويلخص كيرنير في مقال ، سبعة أسباب مهمة لممارسة الجنس:

المحافظة على مظهر شاب
وجدت دراسة أجريت على نحو 3500 شخصا، أن ممارسة الجنس بانتظام قد تجعل
الناس يبدون أصغر من عمرهم بنحو أربع إلى سبع سنوات، ذلك أنها تعزز الثقة بالنفس بينما يزيد الجنس من إنتاج هرمون النمو البشري، المعروف لتحسين قوة العضلات، الحصول على السعادة: غني عن القول أن ممارسة الجنس يمكن أن تجعلك في سعادة واطمئنان، ولكن دراسة جديدة أجريت على نحو 300 امرأة، أظهرت أن للممارسة الجنس أثر كبير على الاكتئاب عند المرأة.

فقدان الوزن دون عناء
في المتوسط، الجنس يحرق السعرات الحرارية بنحو خمسة سعرات في الدقيقة الواحدة، وهو معدل يتوقف على الوزن، حتى أن قبلة حارة تعزز معدل ضربات القلب، الذي بدوره يزيد من صحة الجسم.

محاربة أمراض البرد
الجنس قد يساعد على محاربة نزلات البرد. وفي دراسة بجامعة ويلكس في ولاية بنسلفانيا، وجد الباحثون أن طلاب الجامعات الذين مارسوا الجنس مرة أو مرتين في الأسبوع كانوا يحظون بمستويات أعلى من الغلوبولين، وهو جسم مضاد يقوي جهاز المناعة.

التخلص من التوتر والضغط
في دراسة قام بها باحثون من جامعة بيزلي في اسكتلندا، طلب من 46 من الرجال والنساء إلقاء خطابات أمام جمع من الناس، وكان الذين مارسوا الجنس بكثرة خلال الأسبوع الذي سبق الدراسة هم أقل توترا من غيرهم.

صحة القلب
وجدت دراسة حديثة نشرت في مجلة كلية طب القلب الأميركية أن ضعف الانتصاب غالبا ما يكون مؤشرا مبكرا على صحة القلب والأوعية الدموية. والجنس قد يساعد القلب بسبب الإفراج عن هرمون "دي أتش إي آي،" ، الذي يساعد الدورة الدموية ويمدد الشرايين.

العيش لفترة أطول
وذلك لأسباب لا تزال غير واضحة، فربما ممارسة الجنس بانتظام تضيف سنوات إلى حياتك. إذ وجدت دراسة نشرت في المجلة الطبية البريطانية أن الرجال الذين مارسوا الجنس أقل من مرة شهريا عرضة للموت أكثر من أولئك الذين مارسوا الجنس مرة واحدة في الأسبوع.

أسباب طبية لممارسة الجنس


انا وزوجي نلعب مصارعة قبل الجماع انا وزوجي حركاتنا قبل الجماع تستغربونها شوي نحب نلبس شورتات وتيشرتات ونتصارع ممنوع الضرب بوكس او كف ممنوع العض ممنوع معط الشعر بس نتطارح ونشوف مين يطيح الثاني او مين يخلي الثاني يستسلم وانا دايما افوز لاني الحمدلله على كل حال طويلة مره ومليانه طولي178 ووزني؟؟ وهو اقصر مني ب15 سنت ونحيف مره دايما اهزمه وهو يستثار من قوتي مرة حتى دايما يحبني اشيله على ظهري اوعلى كتفي وحنا رايحين للغرفه مهما كان تعبان او مانام وشلته يشتهي على طول صحيح الموضوع غريب مره بس استثارته سهلة بطريقة اني اشيله بنات جربوا المصارعه تموت من الضحك وجربوا يمكن تهزمونهم ترا رجالنا موب ذيك القوة في المصارعه ا الحمد لله مبسوطه معاه بس احس نفسي المرأة السعودية الوحيدة الي تشيل زوجها يوميا لوول

ما أفعله انا و زوجي قبل الجماع

Pages (20)123456 Next

share

comments

comments powered by Disqus

 
ثقافة جنسية © 2015 - Designed by Templateism