ممارسة الجنس عادة لا تصيب بأي ألم ، غير أنه بالنسبة للمرأة قد يكون غير مريح عند ممارسته لأول مرة بذلك بسبب غشاء البكارة المخذوش أو الممزق .
بعد الفتيات يولدن بدون غشاء بكارة والبعض الآخر يمزقنه بدون قصد عن طريق الفوطة الصحية أو رياضة عنيفة أو سقوط..... و عند تمزيق هذا الغشاء قد يحدث نزيف خفيف لكنه لا يدوم طويلا
الجنس عادة ليس مؤلما بالنسبة للرجال
بعد الفتيات يولدن بدون غشاء بكارة والبعض الآخر يمزقنه بدون قصد عن طريق الفوطة الصحية أو رياضة عنيفة أو سقوط..... و عند تمزيق هذا الغشاء قد يحدث نزيف خفيف لكنه لا يدوم طويلا
الجنس عادة ليس مؤلما بالنسبة للرجال
بعد أول مرة تصبح ممارسة الجنس مريحة و غير مؤذية ( و هذا إن كانت مؤذية أصلا ) حيث يتسع المهبل نظرا لخاصية التي تسمح له بالتمدد فيصبح قادرا على استيعاب القضيب ( حتى القضيب الضخم ) بكل سهولة .
على كل قد تعاني بعد النساء من آلام أثناء الجنس و ذلك في حالة إن كان مهبلها لا ينتج إفرازات مهبلية كافية ، هذه الإفرازات تفرز في العادة بعد تهيج المرأة جنسيا و استعدادها لاستقبال قضيب داخل مهبلها , فإن كانت غير مستعدة أو مستعجلة أثناء الجماع فإن مهبلها لن يكون مبللا و رطبا للسماح للقضيب بالدخول و التحرك بكل سهولة
التوتر أيضا قد يكون عاملا في ضيق المهبل حيث تتقلص العضلات المهبلية جاعلة الإيلاج صعبا و مؤلما
لذلك أفضل طريقة لعل الجنس مريحا تكمن في استرخاء الشريكين معا آخد الوقت اللازم
التزييت الإضافي يمكن ان يساعد في هذه الحالات ، هذه المرطبات متوفرة في الصيدليات و المحلات التجارية الكبرى ، من المهم جدا أن تكون هده المرطبات ذات أساس مائي و ليس زيتي عند استعمال الواقي الذكري حيث يمكن أن تؤدي المرطبات الزيتية إلى تلف الواقي
لا تكن محتكرا ، ساهم في نشر المعلومة و دع تعليقا :)